من الذي قتل أحلام أحمد ؟؟

الموضوع رائع وللأسف كلنا احمد

هو ده اللي بتكلم عليه..إن فيه كتير زيه ..مش قصدي فقط النموذج اللي أنا ضربته
وفعلا المسؤلية فردية وإن اجتمعت

شكرا لإبداء الرأي

متهيألي نظرة حضرتك متفائلة شوية يا دكتور

اقتباس :

أحمد مخططشي لحلمه صح..محطش خطة تتوافق مع الواقع اللي احنا عايشين فيه..
احمد المفروض كان يحاول يطلع بره باي وسيلة كان لازم يدور اكتر كان اكيد هيلاقي..
الفرصة مش هتجيله
بس طبعا ان مش بلوم احمد..و لا اي حد زي احمد

يعني الحل في الهجرة .. ربما يكون ده حل شخصي ليه هو

طيب والبلد ؟

احمد دا بنشوفه كتير جداا

بس هو الغلط منه فى الاساس

هو عنده طموح ..كويس

و لكنه مرسمش لنفسه طريق واضح المعالم و محدد الخطوات يوصله لطموحه

ممكن المجتمع و الدوله تكون بتفرض قيود

بس هو يقدر لو كانت ارادته قويه و فكره منظم

أقلها الاجتهاد فى دراسته و من ثم الحصول على عمل جامعى

و العمل الجامعى مش نهاية المطاف برده

لازم يشوف بعثات جامعيه للخارج لان دى الوسيله الوحيده المتاحه دلوقتى

لاكتساب الخبرات العلميه

الاحلام و الطموح لوحدها مش هتعمل حاجه اذا لم يصحبها فكر منظم و ارداه قويه و ايمان قوى

........

صدق القائل ..

قد تفسدُ البيئةُ الرعناءُ أدمغة ً == بها تغنى لسانُ الدهرِ مفتخرا

إذا حكمتَ علي الحرِ الكريمِ بأنْ == يعيشَ بينَ لئامٍ عاشَ منتحرا

دكتور ميراج كمان قال:

اقتباس :

وفى الآخر لما كل واحد مننا يسيب البلد عشان مش عارف يحقق فيها حلمه ......ساعتها هتخرب .....هتكون بلد خاوية على عروشها .....نفكر فمين بقة ييجى يرفعها ويحاول يقيم ليها نهضة.....ميدان النزال والمعركة الحقيقية هنا فى الوقوف ادام كل شئ غلط ....فى التصدى للسلبية ...فى نشر الوعى فى المجتمع ...وفى الاول والاساس تغييرالنفس وعدم المشاركة فى كل الحاجات دى قبل منلوم على البلد واللى فيها

طب كملي بقى شرح الخمس نقط دي

أول 4 حاجات من دول فيه نقطتين أساسيتين الإنسان من خلالهم بيقدر يحقق أول 4 نقط

رقم واحد شخصية الإنسان نفسه وسلوكه ورغبته وتصرفاته

رقم اتنين المجتمع إلي عايش فيه وبيأثر وبيتأثر بيهومع واحد واتنين بيقدر يحقق أول 4 نقاط أو أول 3 نقاط

طب لو ناقشنا النقطتين دول بالنسبة للمجتمع إلي احنا عايشين فيه هتلاقي إنه سهل جدا جدا تحقيقهم لمعظم الناس ممكن بدرجات متفاوته بس كدا كدا بيتحققوا

يعني الإنسان أي كان خصوصا لو كان جامعي وأي كان الوسط أو المجتمع إلي عايش فيه أكيد بتأثير مشترك هيقدر يحقق الضرورات الأساسية والمأوى وأكيد هيبقى له أصدقاء وممكن من خلال دول يحقق حالة الاحترام الي هيا رقم 4

لكن بقى عشان يحقق رقم خمسه

للأسف 1 و2 بيبقوا ضد بعض تماما خصوصا في المجتمع إلي احنا فيه

هو ليه هدف وأحلام ورغبات والمجتمع ضده تماما مجتمع كله إحباط وجهل وديكتاتوريه فف 99 % من الحالات الإنسان مش بيقدر يكمل إلا إذا راح مجتمع تاني يساعده بنفس المنطق فيقدر يحقق 5

وفي محاولة الإنسان بقى لتحقيق النقطة 5 بيبقى أقوى طبعا لو زي ما الناس ما قالت عنده رؤية ورسالة وهدف والكلام دا والتخطيط والحوارات دي كل أاما كان عنده حاجه من الحاجات دي ببقى أقوى والعكس لكن غالبا معركة مش متكافئه والفشل مصير معظم الي بيدخلوها لكن برده الفشل درجات

كان ممكن القصة دي متنتهيش كدا

كونه انه بقى في الكيرف الطبيعي للبشر دي حاجه مش سيئة يعني هو مقدرش يكمل طريقه بس مرجعش لورا

لكن كان ممكن البني آدم دا يتحول عن مساره ويمشي في طريق تاني زي السرقة أو الرشوه أو حتى يسيب الجامعه أو يبقى مدمن أي حاجه

عادي يعني هيا الحياة كدا كلها صراعات لكن غالبا بتبقى مفهاش توازنات

للاسف ... معظمنا بدأ يتحول الى نسخة من ( أحمد ) !

اقتباس :

أين ذهبت مشروعاته ؟ أدراج الرياح .. إنه حتي لايذكر شيئا عن هذه الأمور...

اقتباس :

ومعناه بردواا اننا ان اجلا او عاجلا ..
هنتحول ونبقى زيهم ..
وان المسأله مسأله وقت..
اللهم احفظنا بجد..

اقتباس :

اقتباس:

أحمد ينتظر مولوده الأول

مبروك..

المنتدى لـه وحـشــــة كبيـــــرة اوووى والله

هوا مش ناوي يرجع تاني بقى ولا ايــــــــــــــه ...!!

بغض النظر عن احمد و احلام و منى ...


انا السؤال اللي شاغلني دلوقتي ..

هل اكتفت " تنشيط يعني " الموضوع ده في الوقت ده بالذات في الظروف دي
..
و بالنسبة لامتياز بالذات .. وهي المفترض تكون مرحلة جديدة بأمنيات و طموحات جديدة

عاوزة توصل للواحد رسالة معينة ؟؟!!

_______

و عامة .. يا ريت كل واحد فينا يعرف قيمة احلامه كويسة
و يحاول يسجلها في نوتة او كتاب او اي شئ
و يحافظ عليها في مكان أمين
عشان متضيعش مع الزمن و يلاقي نفسه مش فاكرها
حتى لو كانت اتنفذت

عشان ده حقيقي والله
بتتنسي و بـتـتـنـســـي جـامــــــد يعني
و خاصة مع تغيير ملامح شخصية كل واحد فينا مع الزمن و دي حاجة واردة جدا

بدأ يطلعلك كرش ولا اييييييه

فينك كده ياريس

واحشنى جدا والله

الناس اللى خلصت دى ونسيتنا بقى