من أسرار الكون ... سبحان الله ...

ان شاء الله في الموضوع ده هاعرض آية من آيات القرآن و تعلقها بالعلم الحديث و الطب ...

و نرى عظمة الخالق سبحانه و تعالى ...

أنا احترت احط الموضوع فين بس لقيت ان قسم الثقافة هو الأنسب ...

نبدأ ...

* الناصية *

قال تعالى (( ناصية كاذبة خاطئة))
وصف القرآن الناصية بأنها : كاذبة خاطئة

و كما قال الشيخ الزنداني : فإن الناصية لا تنطق فكيف يسند إليها الكذب ,
و هي لا تجترح الخطايا فكيف يستند إليها الخطيئة ؟

لقد اكتشف العلم الحديث النقاب عن وظيفة المخ بدقة ليجد أنه الجزء الذي يقع في ناصية الإنسان و وظيفته هي تحديد سلوك الإنسان , فإن أراد أن يكذب فإن القرا يتخذ في الفص الجبهي للمخ الذي هو جبهة الإنسان , و إذا أراد الخطيئة فإن القرار كذلك في الناصية .

فالناصية إذا هي المسؤولة عن المقايسات العليا و توجيه سلوك الإنسان , و ما الجوارح إلا جنود تنفذ هذه القرارات التي تتخذ في الناصية .

لذلك يقال إن قانون بعض الولايات الأمريكية يجعل عقوبة كبار المجرمين من استئصال الجزء الأمامي من المخ ليصبح المجرم بعد ذلك كطفل وديع يستقبل الأوامر من أي شخص .

و يكفي أن نعرف أن العلم اكتشف أن مركز صناعة القرارات الخاطئة و المنحرفة هو الفص الأمامي من المخ و هو الناصية و أن القرآن تحدث عن هذه الحقيقة منذ أربعة عشرا قرنا من الزمان ...

موضوع جميل ... متابعه معاكى ان شاء الله
من أسرار الكون ... سبحان الله ... 5515

noorlay كتب:: موضوع جميل ... متابعه معاكى ان شاء الله

شكرا لكم يا جماعة ..

و هحاول أنزل كل يوم ثلاث عناوين ...

* خلايا الإحساس في الجلد *

قال تعالى (( إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ))

هنا ينبع سؤال لماذا التبديل يكون دوما للجلود ؟؟؟

كان السابقون يظنون أن الإنسان يتألم بسبب احتراق الجلد و قد أثار الفلاسفة شبهة إزاء هذه الآية , اذ قالوا إن الله هو صاحب العدل المطلق , و عندما يعذب الانسان فإنما يعذبه بالروح لا بالجسد ,
و إلا فما هو ذنب الجلد الثاني الذي يأتي بدلا عن الجلد المحترق الذي تلذذ بالمعاصي ؟؟ ..

فأجابهم علماء المسلمين قديما بإجابة تقرب معنى الإعجاز الآن , فقد قالوا ..إن التعذيب للجسد و ليس للجلد , و الجلد مجرد موصل للألم , بدلالته قوله تعالى (( ليذوقوا العذاب )) أي الذين كفروا و ليس ( لتذوق العذاب ) أي الجلود .

و في العصر الحديث اكتشف العلماء وجود عشرات الآف من خلايا الإحساس بالحرارة و البرودة على جلد الإنسان و وظيفة هذه الخلايا ايصال الألم إلى المخ ليشعر الإنسان بالألم في كل كيانة , و بعد احتراق الجلود تكون هذه الخلايا قد اختفت و بالتالي فلا وجود لوسائل التوصيل إلى المخ , و هذه معجزة أخرى من معجزات القرآن العظيم التي جاء العلم يؤكدها بيقين لا يخالطه شيء من الشك .

* انشقاق القمر *

تعرض الدكتور زغلول النجار لسؤال في جامعة كارليل ببريطانيا عن قوله : (( اقتربت الساعة و انشق القمر )) .. و هل فيها اعجاز علمي ؟؟

فأجاب بما هو معروف عن ورود الأحاديث بوقوع معجزة على يد النبي صلى الله عليه وسلم حينما سأله كفار قريش معجزة تدل على صدق نبوته , فدى الله أن يشق القمر فانشق ‘الى شقين تباعدا عن بعضهما لعدة ساعات ثم التحما مرة أخرى .

و كان من ضمن الحضور داوود موسى فيكتور رئيس الحزب الإسلامي في بريطانيا الذي استأذن النجار و ذكر قصته مع هذه الآية ...

ذكر أنه كان يقرأفي الأديان فقرأ في تفسير القرآن , و كانت هذه أول سورة وقع نظره عليها , لكنه تعجب من حكاية انشقاق القمر , فتوقف عن قراءة معاني القرآن , و في يوم ما فتح احدى قنوات التلفزيون البريطاني ليسمع حوارا بين مذيع بريطاني و ثلاثة من رواد الفضاء الأمريكين , حيث كان يعاتبهم لأنهم أنفقوا على الوصول إلى القمر 100 مليار دولار دون جدوى , فبينوا له أن هناك الكثير من الفوائد منها اثبات انشقاق القمر نصفين من قبل و احتمال تكرار ذلك مرة أخرى , قال داوود موسى فقفزت من الكرسي و قلت : معجزة تحدث لمحمد صلى الله عليه وسلم قبل 1400 سنة , يسخر الله الأمريكين لينفقوا أكثر من 100 مليار دولار ليثبتوا للمسلمين ذلك , إذا هذا الدين الإسلامي على حق , فرجعت إلى سورة القمر ... و كانت مدخلي إلى قبول الإسلام دينا ...

* و في أنفسكم أفلا تبصرون *

لفت القرآن العظيم إلى أهمية نظر الانسان و تفكره في نفسه فقال تعالى (( و في أنفسكم أفلا تبصرون )) ..

و مع وفرة المعطيات العلمية و توفر الأجهزة التي تصور و تسجل لكل حركة و سكنة في جسم الإنسان وجد العلماء أن هذا الانسان الصغير انطوى فيه العالم الكبير و على سبيل المثال :

* يتكون جسم الانسان من مليارات الخلايا ( ألف مليون مليون خلية ) حيث يستهلك هذا الجسم حوالي 125مليون خلية في الثانية الواحدة .

* تبلغ عدد الكريات الحمراء في دم الانسان المتوسط 25 ألف مليون مليون كرية , و لو وضعت هذة الكريات في صف واحد لكان بإمكان هذا الخط أن يطوق الكرة الأرضية بأكملها 4 أو 5 مرات .

* تبلغ الخلايا الجدارية التي تفرز حمض كلور الماء مليار خلية .

* يحوي الجسم البشري أكثر من 600 عضلة و أكثر من 200 عظمة و تحوي العضلة المتوسطة الحجم على 10 ملايين ليف عضلي و تحوي عظمة الفخذ أكثر من 30 ألف عمود كلسي خاص .

* في كل يوم يتنفس الانسان 25 ألف مرة يسحب فيها 180 متر مكعب من الهواء , يتسرب منها 6 ميترات مكعبة من الأكسجين إلى الدم .

موضوع جميل قوى ....
متابعين ان شاء الله ....

سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ
وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ
يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ

صدق الله العظيم

م
ت
ا
ب
ع
ة

باذن الله

اولا : جزاكم الله خيرا ..... المواضيع دي فعلا شيقة و جميلة جدا

ثانيا : عندي اضافة كنت سمعتها من دكتور فيسيولوجي عندنا بخصوص الاية دي

اقتباس :: قال تعالى
(( إن الذين كفروا بآياتنا سوف نصليهم نارا كلما نضجت جلودهم بدلناهم
جلودا غيرها ليذوقوا العذاب إن الله كان عزيزا حكيما ))

لماذا قال الله جلودهم و ليس جلدهم ؟؟

لماذا جائت جمع و ليس مفرد مع ان الجلد مفرد ؟؟

حاول تجاوب كده من معلوماتك الاول !!!

طيب تعالو نشوف معناها ايه

العلم الحديث اكتشف المستقبلات الحسية او مستقبلات الالم اللي بنسميها ( pain receptors )

و قال ان خمسة و تسعين في المائة منها موجود في الجلد

طيب كده يبقى القران ناقص ( و العياذ بالله ) لانه اغفل خمسة في المائة من هذه المستقبلات

جاء ردين من العلماء و الاتنين صح بس الرد الثاني هو الادق طبعا

الرد الاول : ان في علم الحساب يمكن ان ان تجبر الكسر الى اقرب رقم صحيح

فخمسة و تسعين في المائة تعادل تقريبا 100 في المائة و بكده يبقى ربنا عبر بالجلد لان اغلب

الاحساس فيه .... و ده رأي سليم مفيش كلام

الرد الثاني : تعالو نعرف الاول الخمسة في المية دول موجودين فين ؟؟

و اسمحلي اسألك سؤال بسيط جدا

الخمسة في المية المتبقية من المستقبلات الحسية يا ترى موجودة في الاعضاء الداخلية نفسها

و لا في جلود هذه الاعضاء ؟؟

مش فاهم !!

يعني موجودة في القلب نفسه و لا في غشاء القلب ( pericardium ) ؟

موجودة في الامعاء او المعدة او غيرها من اعضاء البطن و لا في اغشيتها ( peritoneum ) ؟

موجودة في الرئه نفسها و لا في غشاء الرئة اللي هو جلد الرئة يعني ( pleura ) ؟

جاوب كده .............. ايوة صح في اغشيتها يعني في الجلود الداخلية

تعالى نجمع كده ( skin + pericardium + peritoneum + pleura )

يبقى الناتج جلود و لا جلد ؟؟

سبحان الله و الحمد لله و لا اله الا الله و الله اكبر و لا حول و لا قوة الا بالله

اللهم نجنا من النار و عذابها

اللهم حرم جلودنا على النار

اللهم انا نسألك رضاك و الجنة و نعوذ بك من سخطك و النار

شكرا على مروركم على الموضوع ...

و ان شاء الله كلنا نستفيد و نعرف عظمة القرأن أكتر و أكتر ...

و شكرا للدكتور maglaziooo على الإضافة ...

و أي حد عنده اضافات ممكن يضيفها ...

* نقصان الأرض من أطرافها *

يؤكد العلم أن الأرض تنكمش باستمرار على ذاتها من كل أطرافها أو أقطارها , بسبب خروج كميات هائلة من المادة و الطاقة عبر فواهات البراكين بملايين الأطنان على شكل غازات أو أبخرة و مواد سائلة و صلبة , و يؤكد العلماء أن الأرض كانت على الأقل تساوي مائتي ضعف حجم الأرض الحالية .

و أشار القرآن الكريم إلى هذه الحقيقة عموما بقوله تعالى (( أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب )) .

و هناك آية أخرى تتحث عن هذه الظاهرة (( بل متعنا هؤلاء و آباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون )) .

مما يؤكد وجود أسباب أخرى لظاهرة نقصان الأرض من أطرافها , فمن معاني هذا النقصان :
تآكل قمم الجبال إلى المنخفضات تحت تأثير عوامل التعرية المختلفة .
و كذلك توازن الأرض حول محورها جعلها تنبعج عند خط الإستواء و تتفلطح قليلا عند القطبين مما جعل الفرق بين القطر القطبي و الإستوائي يصل إلى 42 كم و هذا هو الأمر الذي جعل الأرض تبدو كبيضة أكثر منها كرة , و يمكن أن يكون من عوامل نقصان الأرض من أطرافها طغيان البحر على اليابسة ...

* ضرورة التقلب للنائم *

قال تعالى (( و تحسبهم أيقاظا و هم رقود و نقلبهم ذات اليمين و ذات الشمال و كلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا و لملئت منهم رعبا )) .

ذكر القرآن هذا الأمر في معرض قصته لأصحاب الكهف الذين لبثوا نائمين ثلاثمائة سنة شمسية في كهفهم , و أشارت الآية إلى تدبير إلهي أعانهم على هذا النوم الطويل دون موتهم و انقراضهم , و هو تقليبهم ذات اليمين و ذات الشمال .

و قد أثبت العلم أن طول الرقاد على وضع واحد يضر بوظائف الأعضاء مثل إحداث انسدادات في الدورة الدموية في القدمين , و يحذر الأطباء دوما المريض الذي يطول رقاده من هذا الأمر و يحثونه على ضرورة التغلب على هذا الوضع , بتغيير هيئته في النوم , إذ يمكن أن تتضرر الدورة الدموية و يمكن أن يصاب الجسم بالقروح ..

* معجزة الرحلة *

إن أسراب الطيور المهاجرة تطير بالترتيب على شكل ثمانية (^) و لهذا سبب مهم جدا , يشكل كل طائر في هذا السرب منفذ هواء في تقاطع الجناح للطائر الذي خلفه , و هذا يحقق مقاومة الطائر الذي يأتي من خلفه لمواجهة هواء أقل , و استهلاك طاقة أقل , و هكذا يقتصد في الطاقة بمقدار 20 % من مجموع الاستهلاك .

و الطيور المهاجرة تملك هذه المعلومة بشكل مدهش , لهذا تسير كسرب الطائرات النفاثة على شكل (^) فكل طائر يستفيد من منفذ الهواء الذي لايشكله الطائر أمامه , أما الطيران في الموقع الأول شاق جدا , و الطيور تتناوب هذه المهمة ..

إذا من أين تعلمت هذه الطيور المهاجرة هذا الحساب العلمي ؟؟؟

كيف تنتظم في شكل مرتب فيما بينها ؟؟

كيف يعرف كل طائر موقعه الترتيبي في الطيران ؟؟

هذه الأسئلة تأخذنا إلى حقيقة الخلق , فالكائنات خلقها الله بأجسام كاملة , و ألهمها استخدام هذه الأجسام عل أفضل حال .

هناك طريق ثان يؤمن فيها الطيور المهاجرة الإقتصاد في الطاقة , فرفرفة جناح الطائر يسبب تكون منفذ هوائي ثان خلفه , و لهذا السبب ترفرف الطيور أجنحتها بتزامن دقيق مع بعضها البعض , و ترتيب رفرفة جناحي كل طائر تضبط حسب الطائر الذي قبله , و هذا أيضا يظهر مشهد الطيران مخططا و متناسقا إلى حد الدهشة ...

فسبحان الله

(( ألم يروا إلى الطير فوقهم صافات و يقبضن ما يمسكهن إلا الرحمن إنه بكل شيء بصير ))

* مراحل خلق الأجنة *

قال تعالى (( و لقد خلقنا الانسان من سلالة من طين * ثم جعلناه نطفة في قرار مكين * ثم خلقنا النطفة علقة فخلقنا العالعلقة مضغة فخلقنا المضغة عظاما فكسونا العظام لحما ثم أنشأناه خلقا آخر فتبار الله أحسن الخالقين ))

من هذه الآيات يظهر بأن الجنين في البطن يمر بعة مراحل أساسية و هي التي يفصل بينها و بين ما سبقها ب (( ثم )) و بعدة مراحل ثانوية و هي التي يفصل بينها و بين بعضها ب (( الفاء )) .

مرت الععلوم المادية الإنسانية المرتبطة بخلق الأنسان بمراحل كثيرة حتى استطاعت اكتشاف أجهزة و كاميرات دقيقة تصور ما يحدث داخل بطن الأم , و بعد متابعات دقيقة و طويلة استطاع ما سمي في العصر الحديث ( بعلم الأجنة ) أن يصل إلى تحديد نفس المراحل التي ذكرها القرآن الكريم , حتى أن عالما كنديا كبيرا يدعى ( مور ) ضبط هذه المراحل بدقة متناهية و أطلق عليه بسبب ذلك ( أبو علم الأجنة ) , و عندما اكتشف عبر حوارات مع علماء المسلمين و على رأسهم الشيخ ( عبد المجيد الزنادي ) أن تقسيمه هذا الذي بناه على مشاهدة مباشرة و ملاحظة دقبقة و متابعة طويلة للجنين في بطن الأم , قد سبقه إليه هذا القرآن ...
أصيب بدهشة لأن هذا الأمر كان قبل عشرات السنوات فقط من أمور الغيب , فكيف إذا كان قبل حوالي 104 قرنا ؟؟!!

لقد ظل هذا التقسيم لمراحل نمو الجنين منذ أن كان نطفة إلى أن يخرج من بطن أمه طفلا كامل النمو , محل دراسة كثير من العلماء و الباحثين نظرا للدقة المتناهية بين القرآن و العلم , ليس في أصول التطور فحسب و لكن في كافة التفاصيل ..

و صدق الله القائل (( و قد خلقكم أطوارا )) ..

* إضاءة الشمس و نور القمر *

عندما يتحدث القرآن عن إضاءة الشمس و القمر يستخدم مفردة في الشمس تختلف عن مفردة القمر ,
هذه بعض الآيات ...

*قال تعالى : (( و هو الذي جعل الليل و النهار خلفة لمن أراد أن يذكر أو أراد شكورا ))

* و قال : (( و جعل القمر فيهن نورا و جعل الشمس سراجا ))

* و قال : (( هو الذي جعل الشمس ضياء و القمر نورا و قدره منازل لتعلموا عدد السنين و الحساب ما خلق الله ذلك إلا بالحق يفصل الآيات لقوم يعلمون ))

و إذا رجعنا إلى معنى السراج و معنى المنير في اللغة وجدناهما معنيين مختلفين , و ذلك أن ( السراج ) لا يطلق إلا على ما كان يبعث مع الشعاع حرارة , و أن ( المنير ) الذي يبعث الضياء لا حرارة فيه , كما أننا لا نقول عن الشيء سراجا إلا إذا كان يبعث حرارة من داخله و جوهره , و نقول عنه أنه منير إذا انعكس عليه الضوء من جرم آخر .

و بناء على هذه التفرقة اللغوية تكون الآية ناطقة بأن القمر جرم بارد لا حرارة فيه , و أنه يكتسب أشعته و نوره من جرم آخر ثم يعكسه عل الأرض .

و أن الشمس مضيئة إضاءة ذاتية بأشعة حارة , و لذلك وصفها المولى بالتوهج في قوله تعالى : (( و جعلنا سراجا وهاجا )) , و قد أشار الله إلى هذه الحقيقة صراحة بقوله تعالى : (( و جعلنا الليل و النهار آيتين فمحونا آية الليل و جعلنا آية النهار مبصرة لتبتغوا فضلا من ربكم و لتعلموا عدد السنين و الحساب و كل شيء فصلناه تفصيلا )) .

بحيث إن آيه النهار هي الشمس فقد أبقاها مضيئة شفافة , أما آية الليل و هي القمر فقد محاها أي مسح ضوءها و حولها إلى جسم معتم غير شفاف , و هذا هو الفرق بين النجم ( الشمس ) و الكوكب ( القمر ) ...

* جريان الشمس و القمر *

كان يعتقد البعض أن الشمس و القمر في حالة من الثبات , و لكن العلم أثبت أنهما في حالة من الحركة الدائبة و الجريان المستمر , و قد أثبت الله هذه الحقيقة بقوله تعالى (( و الشمس تجري لمستقر لها ذلك تقدير العزيز العليم * و القمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم * لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر و لا الليل سابق النهار و كل في فلك يسبحون )) .

و قال تعالى (( الشمس و القمر بحسبان )) .

أي أن إمكانية اصطدامهما مستحيلة لأن المسافة بينهما محسوبة عند الله ...

فسبحان الله عدد ما خلق و أحصى ...

جزاكى الله خيراا على الموضوع ....

mirnorra كتب:: جزاكى الله خيراا على الموضوع ....

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
موضوع جميل جدا
جزاكم الله خيرا
ومتابعين ان شاء الله...

!Serendipity كتب:: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
موضوع جميل جدا
جزاكم الله خيرا
ومتابعين ان شاء الله...

رمضان غير حياتك كتب:: * ضرورة التقلب للنائم *

قال تعالى (( و تحسبهم أيقاظا و هم رقود و نقلبهم ذات اليمين و ذات الشمال و كلبهم باسط ذراعيه بالوصيد لو اطلعت عليهم لوليت منهم فرارا و لملئت منهم رعبا )) .

ذكر القرآن هذا الأمر في معرض قصته لأصحاب الكهف الذين لبثوا نائمين ثلاثمائة سنة شمسية في كهفهم , و أشارت الآية إلى تدبير إلهي أعانهم على هذا النوم الطويل دون موتهم و انقراضهم , و هو تقليبهم ذات اليمين و ذات الشمال .

و قد أثبت العلم أن طول الرقاد على وضع واحد يضر بوظائف الأعضاء مثل إحداث انسدادات في الدورة الدموية في القدمين , و يحذر الأطباء دوما المريض الذي يطول رقاده من هذا الأمر و يحثونه على ضرورة التغلب على هذا الوضع , بتغيير هيئته في النوم , إذ يمكن أن تتضرر الدورة الدموية و يمكن أن يصاب الجسم بالقروح ..
كان ليا اضافه بسيطه بما ان حضرتك سمحتي لينا بالاضافه
وتحسبهم ايقاظا وهم رقود
التفسير العلمي بتاعها ان الواحد لما يدخل علي حد ويحسبه صاحي ( ايقاظا) وهو في الحقيقه مش صاحي ( رقود)
حركه
Blinking reflex
اللي هي البربشه يعني
مش ممكن تدخل علي حد بيبربش وتحسبه نايم سبحان الله فعلا
وفعلا الحركه دي كان حمايه لهم
اولا اذا كانت عينه مفتوحه علي طول كان حيحصل حاجات زي جفاف العين
dry eye (xerosis)
وده كان ممكن يعرضهم لقرح في القرنيه والتهابات ف الملتحمه ومشاكل ومضاعفات كتيره مع الفتره الطويله دي ممكن كمان ممكن كان يبقي هناك فقدان البصر
ثانيا اذا كانت عيونهم مقفوله دايما اكيد مش هيوصلهم ضوء
والعضو الذي لا يستعمل يضمر وكان ممكن يحصل ضمور في وظائف العين وفي العصب البصري كان ممكن يفقدوا البصر
بجد سبحاااااااااااااان الله
وربنا سبحانه وتعالي اعطاناالمعلومه دي عشان نؤمن بحاجات تانيه اكبر في الاعجاز ده
مثلا هنقول ازاي 300 سنه من غير اكل ولا شرب من غير اخراج الفضلات ........
فما يسعنا الا ان نقول سبحان الله سبحان الله سبحان الله

وبجد حاجه جميله جدا ومتابع ان شاء الله معاكم
وجزاكم الله خيرااااااا

جزاكم الله خيرا

و مستمرين في المتابعة

شكرا لكم على المتابعة ...

و شكرا للدكتور اعقلها و توكل عل الإضافة ...

و أي حد عنده معلومة أو تعليق على أي حاجة يتفضل ...

من أسرار الكون ... سبحان الله ... 653427

نتابع ..

» تخيلوا !!!!ماذا يحدث في أجسادنا عند ذكر الله (سبحان الله)
» صور من الفضاء..سبحان الله!!
» سبحان الله